اقتباسات من المشاركين
- أسماء عياري – برنامج شهادة الدراسات العليا في الممارسة الأكاديمية (2018-2017)
لقد مُنِحت الفرصة للمشاركة في برنامج شهادة الدراسات العليا في الممارسة الاكاديمية بجامعة البحرين كوني عضو من هيئة أعضاء التدريس بكلية إدارة الأعمال. وفيما يتعلق بالمحتوى الأكاديمي فإن برنامج شهادة الدراسات العليا في الممارسة الاكاديمية معد خصيصاً ليناسب المعلمين ذوي خبرة في التدريس والراغبين في تعزيز مسيرتهم المهنية من خلال الحصول على مؤهلات أعلى. كما أن الدورة مقسمة جيدا على فترات زمنية حيث أنه بإمكان المعلمين إكمال الدورة بسهولة نسبية حتى أثناء العمل بدوام كامل ؛ حيث أن الوحدات كانت مناسبة وفعالة للغاية وساعدتني في التفكير بطرق مختلفة للتدريس. يتضمن البرنامج بالتأكيد الكثير من البحث والقراءة ولكن ما يقلل من شدة تلك المهمة هو وجود موجهون رائعون ومراجعة الأقران والعلم أنه بإمكاننا تطبيق كل ما نعمل عليه تقريباً بفصولنا الدراسية. لقد حاولت جعل فصولي أكثر متعة، وجعلني البرنامج اشعر بالتحدي وكانت لدي رغبة مستمرة للاشتراك في التمارين والعروض التقديمية ، كما أنني استمتعت حقاً بهذه الفرصة للكتابة عن تجربتي! يتميز البرنامج بكونه رائع من حيث المحتوى وأيضاً من ناحية التواصل حيث كانت لدي الفرصة للتحدث والتواصل مع المشاركين الآخرين من مختلف التخصصات والكليات؛ إذ تعلمت الكثير من خبراتهم وأفكارهم وبأن نشجع بعضنا البعض للاستمرار بالإنجاز. لقد كانت حقاً واحدة من أفضل الطرق للتعلم عن ميدان العمل الأكاديمي في العالم الواقعي فقد تعلمت الكثير وأُلهِمت بإعادة التفكير في طريقة تخطيط وعرض عملي. لقد جَعَلتْ هذه التجربة مني معلمة أكثر فاعلية وثقة وتعبيراً وأنصح كل الطاقم الأكاديمي المهتم بإحراز تقدم فعلي في عملهم بهذا البرنامج الممتاز”.
- نسرين ايرين زافر– برنامج شهادة الدراسات العليا في الممارسة الأكاديمية (2018-2019)
لقد استمتعت بإجراء برنامج شهادة الدراسات العليا في الممارسة الأكاديمية المقدم من قبل وحدة التميز في التعليم ومهارات القيادة حيث وفرت لي هذه الدورة الكثير من الفرص لتطوير معرفتي في التدريس والتقييم ، كما أنها أضافت أيضًا منظوراً جديدًا لكيفية أن أصبح معلمًا أفضل وأن أخدم طلابي والمؤسسة التي أعمل بها في أفضل طريقة ممكنة. كانت الجلسات جذابة وممتعة ، مليئة بالمهام العملية التي عززت التعاون الفعال والمناقشات حول الأساليب المختلفة لتحسين التدريس والتعلم. كان أحد الأسباب هو أن المدربين كانوا رائعين في إبقائنا متحمسين أثناء تقديم الجلسات.
- ليليبيث سيرينسيو أزويلا أزويلا – برنامج شهادة الدراسات العليا في الممارسة الأكاديمية (2016-2017)
كان برنامج شهادة الدراسات العليا في الممارسة الأكاديمية حقًا تجربة تعليمية مفيدة بشكل كبير. لقد تعلمت الكثير من جميع التوجيهات الإرشادات البناءة والعملية التي تدرس من قبل الموجهين. إنه مفيد للغاية لأنه يساعدني في تطبيق المناهج التربوية في التدريس والتعلم. شكرًا جزيلاً لفريق وحدة التميز.
- فالنتينا سانجيثا – برنامج شهادة الدراسات العليا في الممارسة الأكاديمية (2017-2018)
ساهم برنامج برنامج شهادة الدراسات العليا في الممارسة الأكاديمية الذي استغرق عام واحدًا في تعزيز ممارستي لمهنتي. أتاح لي هذا البرنامج المكثف فرصة ممتازة لتحسين مهاراتي التدريسية، وتوسيع معرفتي في أساليب التدريس التربوي الحالي. وجعلني أراجع نفسي لأصبح معلماً أفضل قادر على السعي باستمرار نحو النمو المهني وللمساهمة في تطوير طلابي بشكل عام. أشكر فريق وحدة التميز على هذا البرنامج المنظم جيدًا.
- الدكتور أجاز راشد – برنامج شهادة الدراسات العليا في الممارسة الأكاديمية (2017-2018)
لقد كان برنامج شهادة الدراسات العليا في الممارسة الاكاديمية كالفرصة الذهبية لتطوير مهاراتي في التدريس، حيث أن هنالك العديد من الامور التي يمكن أن يستفيد منها المشارك من هذه الدورة. وكان فريق وحدة التميز في التعليم ومهارات القيادة بجامعة البحرين متعاوناً في جميع الاوقات ومحفزاً جميع المشاركين بطريقة منظمة وتفاعلية. لقد كان كل شيء مثالياً من حيث التخطيط والتنفيذ وما بعد التنفيذ؛ أقدر جهود الفريق بأكمله.
- الدكتور محمد جناحي – برنامج شهادة الدراسات العليا في الممارسة الأكاديمية (2023-2024)
بفضل فريق وحدة التميز في التعليم ومهارات القيادة، اكتشفت طرق جديدة لدمج التكنلوجيا والاستراتيجيات المبتكرة في تدريسي. شجعني هذا البرنامج على الإبداع ومنحني الثقة لوضع طرق تجعل من التعلم أكثر متعة وفعالية. هذا البرنامج طور حقا جودة تدريسي.
- الدكتور سيد صالح العلوي- برنامج شهادة الدراسات العليا في الممارسة الأكاديمية (2023-2024)
أشعر بالفخر لكوني متخرج من وحدة التميز في التعليم ومهارات القيادة، كما أشعر بالامتنان للمفعول الكبير لرحلتي في التدريس بفضل هذا البرنامج. استطعت من خلال برامج شهادة الدراسات العليا في الممارسة الأكاديمية وضع العديد من الاستراتيجيات المبدعة والتي تركز على الطالب في صفوفي. كما ساعدني البرنامج على تقييم طرقي في التدريس بشكل ناقد، وهذا ما أدى لتطوري ونموي المهني المستمر. لم تحسن هذه التجربة مهاراتي فحسب بل عمقت التزامي لخلق بيئات تعليمية ممتعة وشاملة.
- الدكتورة أسماء حسن علي حسن – برنامج شهادة الدراسات العليا في الممارسة الأكاديمية (2023-2024)
مع تطور بيئة التعليم، وسع برنامج شهادة الدراسات العليا في الممارسة الأكاديمية وعمق فهمي في مجال عملي. كما عزز طرقي في التدريس كما خولني لتجديد وإثراء تجارب طلبتي في التعلم. كشف لي هذا البرنامج استراتيجيات مبنية على الأدلة وطرق تدريس تدقيقية والتي دمجتها مع تدريسي، كما أيقظ هذا البرنامج حسي المهني بقوة وشجعني على التطور والتعلم المستمر والتعاون مع زملائي من الطاقم الأكاديمي.
- الدكتورة هاجر محفوظ – برنامج شهادة الدراسات العليا في الممارسة الأكاديمية (2023-2024)
أثبت برنامج شهادة الدراسات العليا في الممارسة الأكاديمية من فريق وحدة التميز في التعليم ومهارات القيادة وجوده كتجربة مليئة من النقاشات البنّاءة والمراجعات التربوية. تعد هذه الأنشطة مهمة لتطور المدرسين تطوير المعلمين، لأنها تثير تساؤلات حول الممارسات التربوية وإمكانية تطبيقها. بينما ركز معظم زملائي على إطار العمل البريطاني والمعرفة النظرية. أهم ما استفدته من هذا البرنامج هو الاستمرار في إعادة تشكيل وتصميم التقييمات لوضع نتائج واضحة ومقصودة تكون ذكية وفعالة فيما يتعلق بعملية التعلم داخل الفصل الدراسي.
- الدكتورة ليلى سيد ناصر صالح- برنامج شهادة الدراسات العليا في الممارسة الأكاديمية (2023-2024)
رحلتي مع وحدة التميز في التعليم ومهارات القيادة كانت بمثابة نقطة تحول لي، إذ ساهم برنامج شهادة الدراسات العليا في الممارسة الأكاديمية بتقوية فهمي لتدريس الفيزياء وألهمني لتبني أساليب تدريس مبتكرة تتمحور حول الطالب. بفضل فريق وحدة التميز في التعليم ومهارات القيادة اكتسبت الأساليب والثقة اللازمة لجعل دروسي أكثر متعةً وتأملاً وتأثيراً. كانت تجربتي جوهرية لضمان تطوري كمعلم، ولا تزال تشكل الطريقة التي أعلم بها طلابي وألهمهم.
- الدكتورة شيماء علي علم- برنامج شهادة الدراسات العليا في الممارسة الأكاديمية (2023-2024)
ساعدني هذا البرنامج على تطوير مهاراتي في التفكير الناقد، كما ساعدني على صقل مهارات وآليات التدقيق مما أدى إلى تطوري في مهنتي.
- الدكتورة زينب إبراهيم الطوق- برنامج شهادة الدراسات العليا في الممارسة الأكاديمية (2023-2024)
أثرت رحلتي في دورة شهادة الدراسات العليا في الممارسة الأكاديمية، كمعلمة بشكل إيجابي على تطوري المهني، كما أثر بشكل عميق على ممارستي التدريسية في مجال التعليم العالي. لقد ساعدني الانضمام إلى هذا البرنامج في بناء أساس لممارسات تربوية متميزة، من خلال دمج استراتيجيات فعالة مع نظريات ثاقبة. كما أتاح لي العمل مع زملاء في المجال التربوي فرصة للتأمل في أساليبي، وتعزيز شعور عميق بالالتزام بخلق بيئة تعليمية شاملة تلبي احتياجات كل طالب على حدة. لم تعزز هذه التجربة ثقتي بنفسي فحسب، بل أشعلت أيضًا شغفي بالتطوير المهني المستمر، مما جعل فصلي الدراسي مساحة نابضة بالحياة للتعلم النشط. ويمكنني أن أقول بكل ثقة إن برنامج شهادة الدراسات العليا في الممارسة الأكاديمية مكّنني من الازدهار في مجال التعليم العالي.
- الدكتور إيليا عباس – برنامج التطوير المهني المستمر (2017 -2018)
أشكر دعم وإخلاص الجميع اللذان بدونهما لم نكن لنحقق كل هذا النجاح ، لقد غير برنامج التطوير المهني المستمر من وجهة نظرنا وبإمكاني رؤية التأثير الجلي على طلابي.
- جويل إندروباتي – برنامج التطوير المهني المستمر (2017-2018)
يسعدني ويشرفني أن أتلقى هذا من خلالكم جميعاً حيث قمتم بتهيئتنا بشكل ممتاز؛ تم إعطاؤنا تدريب وتوجيه مثالي وبذلك سأكون دائماً مدينة للدكتور رائد على إجرائه ورش عمل ممتازة خلال هذا العام بأكمله في برنامج التطوير المهني المستمر. أوجه جزيل شكري للآخرين في وحدة التميز في التعليم ومهارات القيادة، بقيادة الدكتورة سناء المنصوري، على كل ما بذلتموه من جهود في تسهيل تنمية التميز في التعليم الجامعي.
- السيدة نيرمالا – برنامج التطوير المهني المستمر (2018-2017)
يزداد شغف التدريس عند رؤية الطلاب يتفوقون ويتعلمون ويتدربون بنزاهة وقدوة احترافية؛ وكل ذلك نتاج الجودة والعمل المتفاني في أي تخصص. يتطلب تخصص التمريض معلم فعال يمتلك مهارات خاصة تجمع صفات معينة مثل حل المشكلات واتخاذ القرارات والتعاطف وما إلى ذلك ؛ لتعزيز المعرفة والسلوك والمهارات لدى المتعلمين الناشئين الذين حسموا أمر كونهم منقذي حياة. أمتلك العديد من الأسئلة غير المجابة كوني ممرضة تربوية لمدة 19 سنة لحد الآن ومعلمة تمد يد العون للمحتاجين وخصوصاً عندما يتعلق الأمر بتعلم مهارات معينة مثل مهارات التمريض. لقد سلط هذا الفصل من برنامج التطوير المهني المستمر بجامعة البحرين الضوء على التركيز بعمق على ’مراجعة النفس‘ كأداة للتفكير الذاتي والتخطيط بتوجيه من إطار المعايير المهنية في المملكة المتحدة وتقديم المواد التعليمية بطريقة هادفة. لقد جعلني هذا الفصل على اطلاع دائم بالتطورات في عالم التدريس والتعلم وأنارتنا ورش العمل بأفكار تمت صياغتها لاحقاً لتحسين تقديم الدورة. وساعدتنا الدورة بالإضافة إلى ذلك في تبادل الخبرات بين المشاركين من مختلف التخصصات؛ حيث أن ذلك له قوة خاصة في ابتكار تصميم يناسب الدورة بشكل ملائم ومساعدة الطلاب على التكيف مع بيئات التعلم، وطرق التغذية الراجعة المختلفة ، ودعم الطلبة ، والتطوير المهني والذاتي. أنار برنامج التطوير المهني المستمر العقول لقيادة مسارات جديدة رائعة عن طريق إثارة الأنفس المحتاجة للتجديد بعد 19 عام من الخبرة ، ابتداءً من مجرد مقابلة طلابك إلى مهمة إرشادهم التدريبي حيث تم وصف كل خطوة بشكل رائع من قبل جيبس وريس في أدلتهم الأدبية. تمت هذه الرحلة المهنية بنجاح بدعمٍ وافٍ من الإداريين والمعلمين والتشجيع الكبير من الموجهين، ولا شك بأن زمالة التعليم العالي المتقدم مفتاح لجودة التعليم والتعلم في أي جامعة. وكما قال تريغويل وآخرون: ” تكمن منحة التدريس في تطوير تعلم الطلاب عن طريق التحقيق في تعلم الطلاب وطريقة التدريس الخاصة بهم.” (سنة2000، صفحة 159).
- السيدة تارا فريد هنري – برنامج التطوير المهني المستمر (2017-2018)
الاستفادة التي حصلت عليها عن طريق إكمال برنامج التطوير المهني المستمر كانت أكثر من المتوقع؛ حيث أن البرنامج نفسه مكنني من النظر إلى الطلاب من منظور مختلف، والأهم من ذلك أنه جعلني أنظر إلى طرق التدريس الخاصة بي بشكل مختلف ايضاً. لقد أعجبت بفريق وحدة التميز في التعليم ومهارات القيادة بجامعة البحرين الذي أظهر كل من الاحترافية والإخلاص في العمل في الوقت ذاته فقد كان الفريق داعماً ومفيداً للغاية. كما أتاحت الخلفيات المتنوعة لزملائي في البرنامج مشاركة الأساليب ووجهات النظر المختلفة. هذا الفريق قد أشعل روح الحماس بداخلي وأعطاني الفرصة لأكون شخصاً مبدعاً ومتميزاً أكثر.
- عبد العزيز حسين – برنامج التطوير المهني المستمر (2017-2018)
“المشاركة في برامج فريق وحدة التميز في التعليم ومهارات القيادة بجامعة البحرين تعد من أفضل الطرق لتطوير مهاراتك المهنية. إذ أنني مشترك حالياً في برنامج التطوير المهني المستمر لهذه السنة 2017/ 2018 ووجدت أن البرنامج يحتوي على جميع عوامل النجاح، وعلى رأسها المرافق المدروسة ذات الخبرة المستوحاة من الأفكار الراسخة والقوية الحديثة في مجال التدريس والتعلم. برامج هذا الفريق تخلق بيئة متفاعلة وممتعة وملهمة كما أنهم يقومون بإعداد أنشطة عملية بطريقة منظمة وتفاعلية. بصفتي شخص متخصص في مجال التربية أشجع وبشده المشاركة في برامجهم”
- الدكتور عبدالغني الحتامي – برنامج التطوير المهني المستمر (2017-2018)
بعد حضور بعض من الورشات والمشاركة في برنامج التطوير المهني المستمر؛ أستطيع أن أدلي بامتناني لجهودكم وجهود فريقكم في تنظيم دورات تدريبية ناجحة من الألف إلى الياء ، فالمواد التي تقدمونها معدة جيداً وموحدة وفقاً لمعاييركم الخاصة. ومما راق لي هو تركيزكم على الأنشطة العملية الممتعة والمليئة بالفرص. إن معرفة فريقكم واحترامهم للمشاركين أمر رائع . تمنياتي لكم بالنجاح المستمر.
- الدكتورة نهال المرباطي– برنامج التطوير المهني المستمر (2018-2019)
ساعد برنامج التطوير المهني المستمر في إعادة تشكيل وهيكلة ممارستي للتدريس وتعزيزها؛ حيث يعمل البرنامج على إشراكك مع زملاء مختلفين من تخصصات مختلفة مما سمح لي بفرصة استكشاف أدوات وتطبيقات ونظريات تعلم جديدة بإمكانها أن تحسن من ممارستي للتدريس في استوديوهات التصميم الخاصة بي. وفي نهاية المطاف، سمح لي البرنامج بأن أكون أكثر تأملاً في تدريسي على مدار برنامج السنة الواحدة. وكان فريق عمل وحدة التميز في التعليم ومهارات القيادة من الأكاديميين المؤهلين والخبراء ملهمين ومتعاونين للغاية طيلة هذه الرحلة الشيقة.
- الدكتور حاتم أحمد السريدي – برنامج التطوير المهني المستمر (2023-2024)
“التحقت ببرنامج التطوير المهني المستمر للعام 2018/ 2019 ويمكنني أن أقر، بعد تسعة أشهر من العمل الممتاز، بأنها كانت تجربة ممتعة للغاية ومليئة بالمعرفة والتبادل لأفضل الممارسات التي لم يسبق لي السماع بها أو ممارستها قط مع فريق ودي للغاية يقود البرنامج ؛ وبذلك يمكنني أخيرًا أن أُنهي مهمتي في وكالة RAPP التي قمت فيها بتضمين أنشطة التعلم التي قد قمت بتنفيذها خلال العام الدراسي، والتي تم صياغتها وفقًا لإطار العمل القياسي المهني لأكاديمية التعليم العالي المتقدم بالمملكة المتحدة. وأخيراً ، أنا مسرور جداً لحصولي على زمالة أكاديمية التعليم العالي المتقدم بعد عمل شاق ورائع”.
- يلجانا دافسيفا – برنامج التطوير المهني المستمر (2017-2018)
كان برنامج زمالة التطوير المستمر أحد أكثر البرامج العملية والقيمة التي حضرتها. لقد سمح لنا بالتفكير في ممارساتنا التعليمية وتنفيذ التقنيات والاستراتيجيات المبتكرة في الفصل الدراسي. تم تنظيم البرنامج جيدًا وتنفيذه بشكل احترافي من قبل المرشدين والمقدمين.
- الدكتور محمد نعمان زاهد – برنامج التطوير المهني المستمر (2020-2021)
يسرني أن أشارك تجربتي في برنامج التطوير المهني المستمر. كانت فرصة تعليمية رائعة. كان مرشدي الدكتور عبد الغني مفيدا جدا، وكان من السهل جدا، تحت قيادته، إكمال جميع الأهداف والمهام. لقد كان مرشدا رائعا. وكان فريق مركز وحدة التميز في التعليم ومهارات القيادة، أيضا على استعداد جيد. وكانت محاضراتهم وعروضهم محدثة ومنسقة تنسيقا جيدا. كان من السهل الاقتراب منهم لأي أسئلة أو استفسار. لقد كان رائعا الحصول على زمالة أكاديمية التعليم العالي بالمملكة المتحدة. وبعد برنامج التطوير المهني المستمر ، قمت بتغيير أشياء قليلة في تدريسي، وكان لها أثر جلي في تحسين بيئة الصف والتفاعل مع الطلاب. أوصي بشدة أعضاء هيئة التدريس الآخرين بأخذ مثل هذه الدورات.
- الدكتور عدنان يونس – برنامج التطوير المهني المستمر (2020-2021)
إنه لمن دواعي سروري أن أشارك تجربتي مع الدكتور عبد الغني كمتدرب عنده، حيث كان دائما متواجد لي لتقديم أي دعم كلما لزم الأمر خلال برنامج التطوير المهني المستمر.كانت المحاضرات وورش العمل التي رتبها مركز وحدة التميز في التعليم ومهارات القيادة ثاقبة وساعدتني حقا في صقل مهاراتي التعليمية. وتعد مشاركة الطلاب والتفكير في ممارسات التدريس من الأشياء الرئيسية التي اكتسبت الخبرة فيها من خلال هذا البرنامج. ليس لدي أدنى شك في أنني طوّرت مهارات تعليمية استثنائية من خلال برنامج التطوير المهني المستمر ، وشعرت بأنني ملتزم للغاية تجاه جامعة البحرين بعد حصولي على شهادة الزمالة.
- الدكتور ياسر احمد جمعة – برنامج التطوير المهني المستمر (2020-2021)
التعلم رحلة لا نهاية لها. كان الانضمام إلى برنامج التطوير المهني المستمر لعام 2020-2021 بمثابة محطة رئيسية في هذه الرحلة. أثبتت محاضرات وورش عمل برنامج التطوير المهني المستمر التي حضرتها أنها مفيدة لأنها ساعدتني في اكتساب نظرة ثاقبة حول مناهج وتقنيات التدريس الجديدة. نشكر مدربي برنامج التطوير المهني المستمر ، الدكتور حسن الوادي والدكتورة حياة يوسف، الذين قدموا لنا أفكارًا مضيئة وردود فعل قيمة. إن تبادل الأفكار معهم ومع زملائي في برنامج التطوير المهني المستمر قد وسّع آفاقي بلا شك. لقد كان التفاني والجهود الدؤوبة التي بذلتها الدكتورة ديانا الجهرمي، مديرة مركز وحدة التميز في التعليم ومهارات القيادة والدكتورة معصومة المطاوعة، مديرة برنامج التطوير المهني المستمر، والسيدة بريتي جيسوال وكذلك مرشدتي الدكتورة نورة الشملان، والمدربين الآخرين الملهمين.
أتمنى أن أقتدي بخبراتهم لما فيها من حكمة وتجربة. يجب أن أقول إنني تعلمت أيضًا من نصيحة الأشخاص الذين حضروا لحسن الحظ أحد فصولي الدكتور الشملان، معلمتي، وزميلي السيدة أنوم وسيم. لقد كانت زيارة مفيدة حقًا. لقد كان صبر مديرة برنامج التطوير المهني المستمر ومديرة وحدة التميز في التعليم ومهارات القيادة وكذلك المدربين الآخرين خاصةً في جلسة المتابعة درسًا جيدًا بالنسبة لي. برنامج PDP الذي يعد جزءًا من برنامج التطوير المهني المستمر مفيد جدًا أيضًا. لقد منحتني فرصة للتفكير والتعبير عن أفكاري حول الحلم على المدى القصير والطويل. أخيرًا وليس آخرًا، أنا محظوظ لأن جامعة البحرين تدعم بشكل كبير التطوير المهني المستمر لأعضاء هيئة التدريس بها لمساعدتهم على تعزيز احترامهم لذاتهم ومواكبة أحدث الاتجاهات التربوية وأفضل الممارسات في التدريس والتعلم.
- السيدة سيفجي كان – برنامج التطوير المهني المستمر (2020-2021)
لقد كان برنامج التطوير المهني المستمر، واحدًا من أكثر التجارب إثراءً من حيث إنه أعطاني منحني نظرة أعمق حول ممارسة التدريس الخاصة بي. كما أنه سمح لي بتجسيد المفاهيم التي قادت مسيرتي المهنية على مدار العقدين الماضيين. هذا البرنامج ولقد غيرت عملية تجميع هذه المحفظة تصوري لممارسات التدريس الخاصة بي. الآن، أثناء تصميم أي نشاط لطلابي، أفكر في جميع الأبعاد التي تساهم في هيكل النشاط ونوع تأثيره على تعلم الطلاب. في هذه العملية، كان الدعم المستمر من المحاضرين والموجهين والتعليقات التي قدموها مفيدة للغاية. لقد كانوا على استعداد للتدخل للحصول على المساعدة كلما احتجت إليها.
- السيدة أنوم وسيم – برنامج التطوير المهني المستمر (2020-2021)
كان برنامج التطوير المهني المستمر تجربة تعليمية رائعة ساعدتني على تطوير مهاراتي المهنية من خلال الانخراط في أنشطة متنوعة، التفكير النقدي وأفضل الممارسات وإعادة التفكير والتحليل. قدم لي مرشدي دعمًا وتوجيهًا مستمرين لمساعدتي في ضمان تحقيق أهدافي المهنية. كانت الاجتماعات مفيدة بشكل خاص ، حيث أتاحت لي الفرصة للتعاون مع نصوص الكتب المطلوبة وإجراء مناقشات حية مع زملائي المتدربين.
كان الفريق المنظم للبرنامج سريعًا في الرد على أسئلتي واستفساراتي ، وقام بعمل ممتاز في تنظيم ورش عمل عملية وذات صلة بمحتوى البرنامج.عند الانتهاء من البرنامج ، كان من دواعي سروري تلقي درجة الزمالة بنجاح والحصول على لقب زميل لـ HEA.
بشكل عام ، لقد تطورت لأصبح ممارسًا أكثر وعيًا وتحليلاً من خلال المشاركة في جميع الأنشطة المتعلقة ببرنامج التطوير المهني المستمر ، بالإضافة إلى ذلك تعلمت طرقًا مختلفة لتحسين طرق التدريس الخاصة بي. أنا ممتن لأنني استفدت من هذه الفرصة التعليمية المفيدة. شكر خاص لفريق وحدة التميز بأكمله ، ومرشدي الدكتور نورا ، والمنسق الدكتور ماسوما، وكل من شارك في تخطيط واستضافة وتنفيذ ورش العمل والاجتماعات والتمارين المختلفة.
- الدكتور اسلام حمدي الغنيمي – برنامج التطوير المهني المستمر (2020-2021)
كان أعضاء الفريق المنظم من المنسقين والمحاضرين ممتازين ومتعاونين. لقد سررت بالحصول على شهادة الزمالة. طالما كان حلماً بالنسبة لي. اعتقدت عدة مرات أنني لن أستطيع تحقيقه. يعد برنامج التطوير المهني المستمر فارقًا إيجابيًا في أنشطتي الحالية، بكل تأكيد.
- الدكتورة صوفيا هاشم – برنامج التطوير المهني المستمر (2023-2024)
كانت تجربة إنهاء برنامج التطوير المهني المستمر مع فريق وحدة التميز نقطة تحول بالنسبة لي حيث عززت تطوري المهني، وعمقت فهمي لاستراتيجيات التعلم الفعالة وشجعتني لمراجعة أدائي بدقة. كما وسع هذا البرنامج آفاق منظوري وزودني بآليات عملية والتي أطبقها الآن بثقة في صفوفي الدراسية. وساهم هذا البرنامج حقاً في تطوري المستمر كمعلمة.
- الدكتورة بسمة تقي النجار– برنامج التطوير المهني المستمر (2023-2024)
كانت تجربتي في برنامج التطوير المهني المستمر تجربة ملهمة، إذ أرتني كيف يمكن أن تتغير عملية التعليم في التعليم العالي. كما أنها زادت قوتي الداخلية أثّرت قدراتي.
- الدكتورة حوراء جعفر شيخ منصور – برنامج المدخل إلى التعليم العالي في مملكة البحرين ((2018-2019
كان من دواعي سروري أن أكون جزءًا من برنامج الحديثين في مجال التدريس بمملكة البحرين لسنة 2018/ 2019. لقد زودنا البرنامج بعدد كبير من الدورات والمناقشات المثمرة بقيادة معلمين وموجهين من ذوي الخبرة مثل الدكتورة حياة علي والآنسة تارا هناري.
وقد كان هذا البرنامج بمثابة أداة تحفيزية وذلك لتشجيعنا نحن كأكاديميين على التأمل في ممارساتنا اليومية ومحاولة تقييم وتعديل وإعادة التفكير بطرق التدريس والنشاطات الخاصة بنا. لقد استمعت شخصيًا بكل جزء من البرنامج وكان له تأثير كبير على الطريقة التي أتابع بها عملي. شكر كبير إلى فريق عمل وحدة التميز في التعليم ومهارات القيادة لتنظيمه وتسهيله لهذه البرامج.
- الدكتور تشو لينغ سوان – برنامج المدخل إلى التعليم العالي في مملكة البحرين (2019-2020)
كان برنامج رائع ومنظم. المدربون والموجهون على دراية ومفيدون. مهام عملية وصعبة. فرص لتبادل النصائح مع المشاركين.
- الدكتور عصام الدين محمد – برنامج المدخل إلى التعليم العالي في مملكة البحرين (2019-2020)
لقد كانت ورشة العمل فريدة ومفيدة. شكرا جزيلا لفريق العمل وأوصي بشدة بهذه الورشة لكل من انضم مؤخرًا إلى التدريس في مملكة البحرين كبداية لمستويات متقدمة أخرى من التدريب. لقد استمتعت وتعلمت الكثير في بيئة مريحة مع فريق استثنائي.
- الأستاذة فاطمة عبدالكريم حسن يوسف – برنامج المدخل إلى التعليم العالي في مملكة البحرين (2023-2024)
ساعدني هذا البرنامج على التطور كمعلم، وكان له أثر واضح في تحسين ممارساتي التدريسية. تعلمت من خلاله مهارات جديدة وطرق متنوعة لإشراك طلابي بشكل أكثر فاعلية. أشعر الآن بالإلهام لتجربة أساليب تعليمية مختلفة، ولبناء فصول دراسية أكثر تشويقًا وتفاعلًا.
- الدكتور يونيب قزدير – برنامج تدريب المدربين (2024-2025)
كان البرنامج مفيدًا للغاية، وتم تقديمه بطريقة تفاعلية. كانت المواد المقدمة خلال الدورة ذات صلة وعميقة المحتوى.
والأهم من ذلك، أن تنظيم البرنامج طوال الأسبوع كان مُدارًا بشكل ممتاز. كما أن المحاضر كان متفهمًا لاحتياجات المشاركين ومتعاونًا معهم.
- الدكتورة حصة مبارك الفاضل – برنامج تدريب المدربين (2024-2025)
من الجوانب التي قدرتها في دورة تدريب المدربين هو جانبها العملي. لم تكن مبادئ تعليم الكبار مجرد نظريات، بل كانت جزءًا أساسيًا من كل نشاط. أصبحت الآن أصمّم وأقدّم جلسات تدريبية أكثر تفاعلًا وشمولًا وفعالية.
- الدكتورة نجيبة عبد الله الزيمور – برنامج تدريب المدربين (2024-2025)
وجدت أن برنامج تدريب المدربين كان مُنظّمًا بشكل استثنائي بصفتي مُعلّمًا. فقد وَفَّق بين النظرية والتطبيق بسلاسة، مما أتاح لي إعادة تصميم أساليب تدريسي. وأظهرت التقييمات بعد التدريب زيادة ملحوظة في تفاعل المتعلمين ورضاهم، وهي نتيجة مباشرة لما اكتسبته من هذا البرنامج.
- الدكتور رجا محمد سمسودين -برنامج تدريب المدربين (2024-2025)
بعد إنهائي لبرنامج تدريب المدربين، وجدته تجربة معززة للمعلومات للغاية أسهمت بشكل كبير في تطوير قدراتي المهنية كمُعلّم. وزوّدني البرنامج بأدوات عملية مثل أساليب التدريس التفاعلي من خلال الأنشطة الجماعية، واستراتيجيات جذب الانتباه باستخدام أمثلة من الواقع، ومهارات التيسير للتعامل بفعالية مع المتعلمين من خلفيات متنوعة.
مقتطفات من تقارير الممتحن الخارجي
- 2013-2014 “ يستحق فريق التعليم الثناء على الجودة العالية لعملهم في التحضير و التسليم و التقييم ، وما شدني على وجه الخصوص هو الدعم المعطى للطلبة من قبل فريق التعليم”.
- 2014-2015:” يستحق برنامج شهادة الدراسات العليا في الممارسة الاكاديمية (PCAP) بأن يُحتفى به دولياً كمثال على الممارسات الجيدة”.
- 2016-2015: ” المناهج الدراسية لبرنامج شهادة الدراسات العليا في الممارسة الاكاديمية (PCAP) منوعة وشاملة و جيدة و مثيرة للإهتمام ، و الفصول الأربعة مكملة لبعضها البعض و التسلسل في التسليم سليم. أود الالتحاق بهذا البرنامج!”.
- 2017-2016: “برامج تطوير أعضاء هيئة التدريس توفر منصة صلبة لبناء ثقافة مستدامة – تطوير مهني مستمر- في الجامعة ، ولا يزال هيكل برنامج الدراسات العليا في الممارسة الأكاديمية (PCAP) متنوعا وملائماً. و بشكلٍ عام ؛ أؤيد نتائج جميع التقييمات: لقد قام فريق البرنامج بعمل ممتاز “.
- 2018-2017:” يعد التنسيق البناء سمة قوية للغاية لكل من البرامج التي قمت بفحصها ؛ حيث أن هناك مسار واضح جدًا من أهداف و نواتج التعلم من خلال نماذج التقييم و درجات التقييم و التغذية الراجعة، و كل ذلك مقنن و مرتبط بإطار المعايير المهنية في المملكة المتحدة ( UKPSF) ؛ و بذلك يوفر هذا التنسيق نموذجاً مثالياً للمشاركين للمضي في ممارساتهم الخاصة ومن المؤكد بأن تلك البرامج تمارس ما يطمح له المشاركون”.