أهداف التنمية المستدامة

 

تعقيباً على ما نشره موقع صحافي: جامعة البحرين تنفي إشاعة وجود “سوق سوداء” لمقاعد “الصيفي”.

تعقيباً على ما نشره موقع صحافي: جامعة البحرين تنفي إشاعة وجود "سوق سوداء" لمقاعد "الصيفي". ما تم تناقله منافٍ للواقع والمنطق ومسيء لسمعة الجامعة وتاريخها نفت جامعة البحرين قطعيا ما أورده موقع إلكتروني لإحدى الصحف المحلية من مزاعم بوجود "سوق سوداء" بين الطلبة للحصول على مقاعد في الفصل الدراسي الصيفي. وأكدت الجامعة في تعقيبها على هذه الإشاعة، أن القوانين والنظم المعمول بها منذ أن تأسست جامعة البحرين، هي وحدها التي تحكم كافة الإجراءات، والتي تقوم على تكافؤ الفرص والإنصاف بين جميع الطلبة، وعليه من غير المنطقي ولا الواقعي الحديث عن (بيع مقاعد) وكأنه في سوق. وأضاف بيان الجامعة "إن ما تم تناقله من هذا الموقع الصحافي منافٍ تماماً للواقع والمنطق، لأن أي إلغاء من قبل الطالب لمقعده لأي سبب كان، ليس بوسعه مطلقا تحويل هذا المقعد إلى طالب آخر، لأن العملية تسير وفق نظام إلكتروني محكم، يمنح الأولوية للمتقدمين بحسب الساعات الأكاديمية التي قضوها، وبحسب أولوية تقدمهم بطلب التسجيل". وعبرت الجامعة عن استغرابها الشديد من الانجرار وراء بعض الإشاعات المسيئة لمؤسسة أكاديمية وطنية عريقة، استنادا إلى معلومات واهية يجري تداولها في بعض مواقع التواصل الاجتماعي ولا تستقيم مع الواقع ولا مع النظام المطبق في الجامعة. بادّعاء "رصد سوق سوداء" بين الطلبة، من دون التدقيق في صحة هذه المعلومات التي لا يقبلها العقل السليم، ومن دون التأكد من الجامعة نفسها. وختمت الجامعة بيانها بأنها بقدر ما تقدّر دور الصحافة والإعلام عالياً، ومستعدة دوما لتقديم المعلومات الصحيحة والرد على استفسارات كافة أجهزة الإعلام والصحف بما يقتضيه الواجب الوطني؛ فإنها تعبر شديد الأسف لمثل هذه الإساءة لمؤسسة أكاديمية وطنية عريقة تخرّج منها، وما يزال، عشرات الآلاف من الأبناء الطلبة، الذين ينهضون بمسؤولية بناء الوطن وتنميته، ولذلك فإن الجامعة لا ترضى بأن يوصف طلبتها الذين يمثلون نخبتنا الوطنية الذين نعول عليها، بأوصاف غير لائقة.

2021-05-26T23:14:46+03:00يونيو 25, 2020|Deanship of Admission and Registration, SDG 17, SDG 4|

“فوربس” تصف تجربة جامعة البحرين بالرائدة في تقنية بلوك تشين

في مقال نشرته على موقعها الإلكتروني "فوربس" تصف تجربة جامعة البحرين بالرائدة في تقنية بلوك تشين أشادت مجلة فوربس العالمية Forbes بريادة جامعة البحرين في مجال تطبيق تقنية "بلوك تشين". ووصف مقال نشرته المجلة الشهيرة في موقعها الإلكتروني بعنوان: "البنك المركزي السعودي يقود الطريق مع التحويل المدعوم من بلوك تشين"، تجربة جامعة البحرين بالرائدة في منطقة الشرق الأوسط، التي تستدعي أن يلتفت العالم إليها ويستفيد منها. وذكر المقال الذي نشر يوم الأربعاء (8 يونيو 2020م)، أن مملكة البحرين كانت سباقة في مجال تطبيق تقنية بلوك تشين، وتعد رائدة في هذا المجال، إذ سعت الجهات التنظيمية في مملكة البحرين إلى سرعة إدخال نظام جديد لأصول التشفير والعمل بشكل وثيق مع قطاع الخدمات المالية والحكومة لجذب خبرات بلوك تشين من جميع أنحاء العالم. ولفت المقال إلى أن جامعة البحرين استفادت من هذه التقنية عبر إصدار شهادات دبلوم موثقة. وقد احتفلت جامعة البحرين في أبريل من العام الماضي 2019م بتسليم أكثر من 100 شهادة رقمية تمَّ إصدارها من منصة بلوك تشين BlockChain إلى طلبة من جامعة البحرين ومن خارجها. وكانت جامعة البحرين قد اعتمدت تقنية بلوك تشين، لتصبح واحدة من أوائل الهيئات التعليمية التي تصدر شهادات لخريجيها عبر هذه التقنية في المنطقة، الأمر الذي عزز ريادة الجامعة وعكس تبنيها للتقنيات الحديثة في مختلف جوانب عملياتها وبرامجها الأكاديمية. وأصبح بالإمكان تحقيق أمان أكبر والتحقق من مصداقية الشهادات الأكاديمية التي تمنحها جامعة البحرين بواسطة الإنترنت بطريقة سهلة وميسرة، من أي مكان في العالم، دون الحاجة إلى الرجوع إلى الجامعة أو أي جهة أخرى للتحقق من مصداقيتها. حيث تضمن هذه التقنية إصدار شهادات أكاديمية رقمية موثقة غير قابلة للتزوير ويمكن إرسالها ومشاركتها مع جهات العمل والتوظيف والجامعات بكل سهولة ويسر. الأمر الذي يوفر للمؤسسات والأشخاص ملكية مدى الحياة لشهاداتهم، دون الحاجة إلى برنامج من المورّد يتطلب التسجيل والتحقّق. وتأتي هذه الخطوات في إطار التحول الرقمي الذي تشهده مؤسسات مملكة البحرين، حيث أولت أهمية كبرى للتكنولوجيا ودورها في تعزيز نموها الاقتصادي، وخلق فرص عمل نوعية، ورفع معدلات التنمية البشرية، من أجل حياة أفضل للجميع.

2021-05-26T23:14:47+03:00يونيو 24, 2020|e-learning center, SDG 17, SDG 4|

جامعة البحرين تنظم ستة مؤتمرات علمية في الفصل الدراسي المقبل

أ.د. حمزة: برامج الاتصال المرئية الحديثة تساعد على تنشيط البحث العلمي جامعة البحرين تنظم ستة مؤتمرات علمية في الفصل الدراسي المقبل أكد رئيس جامعة البحرين الأستاذ الدكتور رياض يوسف حمزة، أن الجامعة الوطنية تواصل نتاجها العلمي والبحثي وعقد المؤتمرات العلمية الرصينة بالتعاون مع مختلف المنظمات، مشيراً إلى أن التحديات التي فرضتها جائحة كوفيد-19 لم تمنع الجامعة من المضي في خططها لتنشيط البحث العلمي، وإقامة مؤتمرات محلية وعالمية افتراضية عن طريق التواصل الإلكتروني. وأشار أ.د. حمزة إلى أن الأولويات البحثية الوطنية والإقليمية تحظى بالاهتمام وتغلب على موضوعات مؤتمرات الجامعة وندواتها، مثل بحوث الطاقة المتجددة، والأمنين المائي والغذائي، والمدن الذكية المستدامة، والذكاء الاصطناعي والمعلوماتي، والتعليم الإلكتروني. وقال رئيس الجامعة "إن عمادة الدراسات العليا والبحث العلمي بالتعاون مع الكليات، وعدة منظمات مهنية عالمية تستعد لتنظيم ستة مؤتمرات علمية في الفصل الدراسي المقبل من العام الجامعي 2020-2021"، مشيراً إلى أن هذه المؤتمرات تقام بالتعاون مع المنظمة العالمية لمهندسي الكهرباء والإلكترونيات (IEEE)، والمنظمة العالمية للتكنولوجيا والهندسة (IET). وحث رئيس الجامعة جميع المنتسبين إليها على مواكبة التطورات العلمية، وطَرْق ميادين البحث التي تقدم حلولاً للعمليات الصناعية ومشكلات الحياة اليومية، وتسهم في الابتكارات والإبداعات. ومن ناحيته، أوضح عميد الدراسات العليا والبحث العلمي الدكتور محمد رضا قادر، أن أولى الأحداث الستة التي ستنظمها الجامعة ستكون في سبتمبر حيث يقام "منتدى المدن الذكية"، ويليه في شهر أكتوبر "المؤتمر الدولي لتحليل بيانات الأعمال التجارية والصناعية... نحو اقتصاد مستدام". وتابع "أما في شهر نوفمبر فسيقام "المؤتمر الدولي للتطبيقات المساعدة على اتخاذ القرار". ويليه في شهر ديسمبر مؤتمران، أحدهما "المؤتمر الدولي للابتكار والذكاء المعلوماتي والحوسبة والتقنيات"، والآخر "المؤتمر الدولي السادس للتعلم الإلكتروني". ونبه إلى أن جميع هذه المؤتمرات التي ستقام عن طريق الاتصال المرئي ستكون مفهرسة علمياً، ولن يقل عدد المشاركين في المؤتمر الواحد عن 120 مشاركاً.

2021-05-26T23:14:47+03:00يونيو 24, 2020|Deanship of Scientific Research, SDG 17, SDG 4|

أ.د. حمزة: ما حققته جامعة البحرين في التعليم الرقمي يعتبر “قصة نجاح”

هنأ الطلبة والأساتذة بانتهاء الفصل الدراسي الثاني د. فيّ آل خليفة: ماضون في التوسع في طرح المقررات رقمياً وتفاعل الطلبة معها كبير هنأ رئيس جامعة البحرين الأستاذ الدكتور رياض يوسف حمزة، أكاديميي الجامعة وطلبتها بمناسبة انتهاء الفصل الدراسي الثاني من العام الدراسي 2020/2019. وقال: "إن التحدي الذي فرضته الظروف الحالية التي يمر بها العالم بأسره، أظهر الكثير من الإمكانيات والفرص التي تمثلت في اختبار التعليم الرقمي بشكل أساسي في أعمال هذا الفصل". وأشار رئيس جامعة البحرين إلى أن ما تمَّ في الجامعة يعتبر "قصة نجاح" شارك فيها الأساتذة والطلبة على حدٍّ سواء، بدعم كبير، وعمل مضنٍ مساند من قبل مركز التعليم الإلكتروني المسؤول عن منصة بلاكبورد Black Board ومركز تقنية المعلومات المسؤول عن منصة مايكروسوفت تيمز MS Teams. وأضاف أ.د. حمزة "لقد أبدى الكادر الأكاديمي حماساً منقطع النظير للتحول من التعليم الاعتيادي إلى التعليم الرقمي، وابتكر العديد منهم طرقاً تتناسب مع طبيعة المواد التي يقدمونها، في الوقت الذي أبدى فيه طلبة جامعة البحرين – وبحسب الإحصائيات – التزاماً عالياً على الرغم من معرفة الجميع أن أجواء الدراسة في الفصول الدراسية المعتادة يختلف عن تلقي المحاضرات في المنزل أو عن بُعد"، مؤكداً "إن هذه التجربة التي اضطرّ لها قطاع التعليم في كل دول العالم فتحت الأبواب واسعة للاستثمار في التعلم الرقمي والتكنولوجيا". وأكد أن جامعة البحرين استفادت كثيراً من هذه التجربة، وهي ماضية في اتخاذ الخطوات التي من شأنها أن تعزز التعليم الرقمي، وتعمل على تحسينه باستمرار من خلال تفاعلها مع ملاحظات الأساتذة والطلبة. ومن جانبها، قالت مديرة مركز التعليم الإلكتروني الدكتورة فيّ بنت عبدالله آل خليفة: "تشير الإحصاءات التي خرجنا بها بعد انتهاء الفصل الثاني، إلى الاستعمال الكثيف للكثير من مكونات التعليم الرقمي، من حيث عدد المحاضرات، وساعات الحضور، وإنشاء المقررات الرقمية، والرسائل المتبادلة، وساعات الفيديو، وغيرها من المكونات، سواء على منصة بلاكبورد، أم منصة تيمز"، مؤكدة أن هذه الإحصاءات تشابه مثيلاتها في إحصاءات الجامعات العالمية، وتتفوق عليها في بعض الأحيان. وأضافت "من دون الدخول في الكثير من التفاصيل التي تبينها الإحصائيات، فإن عدد الطلبة الذي استفادوا من التعليم الرقمي وتفاعلوا معه بلغ 22 ألفاً و400 طالب وطالبة، فيما كان جميع الكادر الأكاديمي في الجامعة وعددهم 868 أستاذاً وأستاذة قد استخدموا التعليم الرقمي بأشكال مختلفة، منها البث، والتسجيل، والعروض، والاجتماعات، والتراسل مع الطلبة، والتسجيلات والبث الصوتي، وغيرها من الوسائل المتعددة التي تتيحها المنصتان المستخدمتان في جامعة البحرين، وتم تقديم 4625 مقرراً في هذه الفترة، وتجاوزت نسبة الحضور 90% في المقررات الإلكترونية، مع فترة حضور للمحاضرات، وتفاعل نشط من قبل طرفي العملية التعليمية التعلمية". وأكدت د. فيّ آل خليفة: "إن مركز التعليم الإلكتروني أخذ في التوسع في حضور التعليم الرقمي للفصل الدراسي الثاني الذي انتهى منذ أيام، وكذلك للمستقبل، حيث قام بتصوير وتوثيق الكثير من التجارب المعملية والمختبرية في كليتي العلوم وكلية الهندسة، وهو ماضٍ في توثيق وتسجيل ما يحتاج إلى توثيق في باقي الكليات ومكونات الجامعة"، مشيرة في الوقت نفسه إلى أن المركز على تواصل مستمر مع الجامعات الإقليمية والعالمية لتبادل التجارب والوصول إلى أفضلها تطبيقاً، إما عن طريق التواصل الفردي وإما عن طريق المشاركة في المؤتمرات والملتقيات الرقمية التي تقام بكثافة هذه الأيام لدراسة التجارب المختلفة". وأشارت مديرة مركز التعليم الإلكتروني إلى أن تجربة جامعة البحرين لقيت إشادة واستحساناً في الورشة الإلكترونية التي نظمها المجلس الثقافي البريطاني منتصف الشهر الماضي وشاركت فيها جامعات عالمية عديدة، حيث امتدحت كلية لندن الجامعية – وهي واحدة من أعرق الجامعات البريطانية – الخطوات التي اتخذتها جامعة البحرين، والنتائج المتحققة من تجربة التعليم الرقمي فيها.

2021-05-26T23:14:48+03:00يونيو 21, 2020|e-learning center, SDG 17, SDG 4|

جامعة البحرين تعلن نتائج الفصل الدراسي الثاني 2019/2020

أعلنت جامعة البحرين نتائج الفصل الثاني من العام الدراسي 2019/2020، حيث تم إرسال نتائج أكثر من 25.200 ألف طالب عن طريق البريد الإلكتروني. وقال القائم بأعمال عميد القبول والتسجيل الدكتور محمد صالح الأنصاري إن عملية إرسال النتائج تمت بنجاح، واستطاع العدد الأكبر من الطلبة الاطلاع على نتائجهم فور إعلانها، فيما احتاج عدد قليل من الطلبة إلى مساعدة تقنية في إعادة تنشيط حساباتهم الرسمية على البريد الإلكتروني، للحصول على النتائج التي بالإمكان أيضاً الاطلاع عليها عن طريق تطبيق جامعة البحرين. وأشار إلى أن بإمكان الطلبة الذين يودون مراجعة نتائجهم التقدم بطلب بذلك في الفترة من 17 إلى 23 يونيو 2020، حيث تعلن نتائج التظلم في وقت آخر من هذا الشهر. وأكد د.الأنصاري أهمية تواصل الطالب مع "مركز خدمة الطالب" - الذي بدأ خدمته في سبتمبر 2019 – حيث يساعد المركز الطلبة بشكل فاعل على تلقي ملاحظاتهم واستفساراتهم التي تتعلق نسبة كبيرة منها بعمليات القبول والتسجيل وإعلان النتائج والحصول على الخدمات الأخرى من العمادة، وذلك بعدد من طرق التواصل، والإجابة عليها في وقت قياسي.

2021-05-26T23:14:48+03:00يونيو 17, 2020|Deanship of Admission and Registration, SDG 17, SDG 4|

د. فيّ آل خليفة تتوقع تغير طرائق التدريس بعد جائحة كورونا

مؤكدة أن جامعة البحرين تعكف على تطوير المحتوى الإلكتروني د. فيّ آل خليفة تتوقع تغير طرائق التدريس بعد جائحة كورونا أكدت مديرة مركز التعليم الإلكتروني في جامعة البحرين الدكتورة فيّ بنت عبدالله آل خليفة، أن تجربة التعلم عن بعد غيرت النظرة للتعلم الرقمي في العالم، متوقعة أن تتغير طرائق التدريس بعد انتهاء جائحة فيروس كورونا (كوفيد-19) بحيث يتم التوسع في التعلم الرقمي . جاء ذلك على هامش ورشة مناظرة إلكترونية نظمها المجلس الثقافي البريطاني مؤخراً، وشارك فيها أعضاء من شبكة خريجي بريطانياً في المجلس الثقافي البريطاني من عدة دول في العالم. واستعرضت د. فيّ آل خليفة الخط الزمني الذي سارت عليه جامعة البحرين لضمان مواصلة العملية التعليمية في فترة التدابير الاحترازية بعد قرار تعليق الدراسة، مشيرة إلى أن تجربة الجامعة لقيت إعجاب المشاركين في الورشة خصوصاً من جانب كلية لندن الجامعية التي كانت الطرف الثاني في المناظرة، والتي تعد واحدة من أعرق الجامعات في المملكة المتحدة. وتحدثت مديرة مركز التعليم الإلكتروني في الورشة التي أقيمت عن بعد، عن أعداد أعضاء هيئة التدريس الذين اندمجوا في التدريس الرقمي، وقدمت إحصاءات بشأن تفاعلهم مع كل أداة من أدوات التعليم التي تتيحها منظومة التعلم عن بعد. وأفادت بأن جامعة البحرين تعكف على تطوير المحتوى الإلكتروني لجميع المواد الدراسية. وقالت: "لا شك أن طريقة التدريس في مدارسنا وجامعاتنا سوف تتغير، ومن الممكن أن نرى - بعد الجائحة - مواد معينة تطرح إلكترونياً بصورة كلية خصوصاً بالنسبة للمواد المشتركة، وذلك بعد أن لمسنا فوائد التعلم الرقمي ومزاياه". ومما يجدر ذكره أن د. في آل خليفة هي عضو مجلس شبكة خريجي بريطانيا في المجلس الثقافي البريطاني.

2021-05-26T23:14:48+03:00مايو 18, 2020|e-learning center, SDG 17, SDG 4|

“شؤون الطلبة” بجامعة البحرين تطلق حزمة من البرامج والفعاليات عن بعد

المالكي: أنشطة تقلل الضغوط وتشجع الطلبة على البقاء في منازلهم "شؤون الطلبة" بجامعة البحرين تطلق حزمة من البرامج والفعاليات عن بعد تدشين صفحة العمادة الإلكترونية التي تحتوي على كافة البرامج المطروحة أعلنت عمادة شؤون الطلبة في جامعة البحرين إطلاقها حزمة من البرامج والفعاليات "عن بعد"، قدمها اختصاصيون ومرشدون في مجالات عدة، مشيرة إلى أنها حّدثت صفحتها على الإنترنت لتتضمن الخدمات والبرامج الجديدة. وقالت عميدة شؤون الطلبة في الجامعة الدكتورة فاطمة محمد المالكي: "إنَّ العمادة حرصت على الاستمرار في تقديم الخدمات والبرامج التي طالما قدمتها على مدار العام الدراسي، وعملت على احتواء الطالب من جميع النواحي النفسية والاجتماعية والثقافية والرياضية والفنية، وذلك عن طريق تنظيم حزمة من الأنشطة والبرامج". ولفتت د. المالكي إلى أن تلك البرامج تأتي أيضاً في إطار تشجيع الطلبة على الالتزام بالبقاء في منازلهم ومساعدتهم على استغلال أوقاتهم بالشكل الأمثل، في ظل الظروف الصحية الراهنة والالتزام بتوجيهات اللجنة الوطنية لمكافحة فيروس كورونا للعمل والتعلم عن بعد، والالتزام بالبقاء في المنازل. وبحسب العميدة فقد اشتملت البرامج على مجموعة من المحاضرات الإرشادية والتوعوية (النفسية والاجتماعية) التي يقدمها الأخصائيون والمرشدون الاجتماعيون بدائرة التوجيه والإرشاد في العمادة، إضافة إلى المحاضرات والورش والدورات الرياضية والثقافية والفنية. ونظمت العمادة دورة بعنوان: "التكوين الذهني وعقلية البطل الرياضي" قدمها مدير إدارة التطوير الرياضي باللجنة الأولمبية البحرينية الدكتور نبيل طه، ومحاضرة بعنوان: "مهارات التعامل مع الآثار النفسية لأزمة فيروس كورونا" قدمتها مديرة الإرشاد والتوجيه سميرة أحمد البستكي. كما نظمت مجموعة من المسابقات الفنية، نحو: مسابقات الرسم، والخط، والتلوين، والتصوير الفوتوغرافي لنادي الفنون الجميلة، ونادي التصوير، ومسابقة الشطرنج لنادي الشطرنج. إلى جانب ذلك، طرحت عمادة شؤون الطلبة مسابقة بعنوان: "بيتك... أستوديو العالم" التي تتضمن مجموعة من المسابقات في مجالات المسرح، والفنون التشكيلية، والموسيقى. كما طرحت المسابقتين الثقافية والرياضية طوال شهر رمضان الجاري، وقدمت عدداً من الدورات التدريبية الفنية لنادي الموسيقى ونادي الفنون الجميلة ونادي المسرح، إضافة إلى المعارض الفنية الافتراضية كمعرض نادي التصوير الفوتوغرافي ومعرض نادي الفنون الجميلة، وغيرها من البرامج الطلابية التي تسهم في احتواء الطلبة خلال هذه الأزمة، وتقليل الضغوط النفسية لديهم، وتمكنهم من استثمار أوقاتهم في ما يدعِّم تحصيلهم الدراسي. وذكرت د. المالكي أن عمادة شؤون الطلبة دشنت صفحتها الإلكترونية الجديدة، التي تحتوي على كافة البرامج المطروحة، والمحاضرات المسجلة، والمسابقات اليومية، لتمكن الطالب من الاطلاع عليها بشكل سهل وميسر، داعية كافة الطلبة إلى الاستفادة من خدماتها وبرامجها، والمشاركة في المسابقات والفعاليات عبر الدخول على الصفحة عبر الرابط المختصر التالي: (https://2u.pw/pKyW6).

2021-05-26T23:14:49+03:00مايو 11, 2020|Deanship of Students Affairs, SDG 17, SDG 4|

جامعة البحرين تعقد اجتماعاتها عن بعد

بعد تطبيقه مع طلبتها جامعة البحرين تعقد اجتماعاتها عن بعد قال رئيس شعبة شبكات المعلومات في جامعة البحرين صهيب محمد العبدي "إن الجامعة انتهجت مؤخراً آلية عقد الاجتماعات والتعليم عن بعد، عبر استخدام أحد برامج باقة التطبيقات المكتبية لمايكروسوفت (Office 365)، وذلك كأحد الإجراءات الاحترازية المتبعة لمنع التجمعات والاختلاط في الجامعة لمكافحة فايروس كورونا (كوفيد 19)". وأوضح العبدي بأن البرامج المستخدمة في التعلم أو العمل عن بعد تتيح تشغيل الكاميرا والصوت، كما تسمح بتبادل المحادثات مباشرةً، ومشاركة الملفات والأعمال بصورة فورية. ناهيك عن إمكانية الشرح على السبورة الإلكترونية. مشيراً إلى عقد ورش تدريبية للهيئة الأكاديمية مع ممثل عن شركة مايكروسوفت حول طرق استخدام تقنية التعلم عن بعد. وأكد بأن هذه التقنية تتمتع بعدة إيجابيات: فهي ذات طاقة استيعابية مفتوحة، ومحملة على الحوسبة السحابية، وتتيح لأي شخص المشاركة فيها من أي بقعة من العالم، كما تتيح التفاعل الآني في جميع الأوقات. ومن جهتها، أكدت سكرتيرة مكتب المرافق في جامعة البحرين زهراء عيسى علي نجاح تجربة عقد الاجتماعات عن بعد، وفعاليتها ومرونتها. وقالت: "عقدنا اجتماعاً للجنة إدارة المخاطر مؤخراً عن بعد، وكانت التجربة ناجحة بكل المقاييس، ونتمنى الاستمرار في هذا النهج مستقبلاً لما له من إيجابيات". وتابعت "الاجتماع عن بعد أكثر فاعلية من الاجتماعات المباشرة، إذ دفع المجتمعين إلى التركيز أكثر، حيث لا نقاشات جانبية ولا مقاطعات. فالميكرفون يتم فتحه للمتحدث وإغلاقه عن باقي المجتمعين حال حديث أحدهم"، مشيرة إلى أن عقد الاجتماعات عن بعد سيزداد في الفترة القليلة المقبلة، تماشياً مع التوجيهات بالعمل عن بعد، وعمل 50% فقط من الموظفين في الحرم الجامعي، فيما يعمل البقية من منازلهم. وأشارت إلى أن عقد الاجتماعات عن بعد ساهم في سهولة تحديد موعد الاجتماع، خصوصاً أن المجتمعين يتوزعون في حرمي الجامعة في الصخير ومدينة عيسى، لافتة إلى أن عملية ترتيب مواعيد الاجتماعات تتضارب في كثير من الأحايين، ولكن مع آلية الاجتماع عن بعد تمكن الجميع من المشاركة بسلاسة في الاجتماع، وتم التفاعل معه بصورة أكبر. مؤكدة الفائدة الكبيرة لآلية الاجتماع عن بعد، باعتباره اجتماعاً مسجلاً وموثقاً بالصوت والصورة.

2021-05-26T23:14:49+03:00مارس 22, 2020|IT Center, SDG 4|

الأربعاء أول يوم تدريس رسمي إلكترونياً في جامعة البحرين

بعد استئناف عمل الكوادر الأكاديمية والإدارية في جامعة البحرين بناء على التوجيهات الصادرة من اللجنة التنسيقية برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء حفظه الله، استكملت الجامعة إعداد تفعيل منصات التعلم الالكتروني فيها، وأعلنت أن يوم الأربعاء الموافق 11 مارس 2020 سيكون اليوم الأول رسمياً للتعلم الالكتروني والتفاعل بين الطلبة وأساتذتهم للاستفادة من فترة تعليق الدراسة بحسب الأوضاع الحالية. وقالت مديرة مركز التعلم الإلكتروني في جامعة البحرين الدكتورة فيّ عبدالله آل خليفة أن منصتي ميكروسوفت تيمز Microsoft Teams وبلاك بورد تتيحان إمكانية تحميل المادة العلمية للمقرر الدراسي ومشاركتها مع الطلبة المسجلين في المقرر، كما أنهما تسمحان بالتواصل بين الطلاب وأعضاء هيئة التدريس سواء من خلال غرف النقاش أو البث المباشر التي توفرها المنصة. كما أكدت أن جامعة البحرين كانت قد بدأت استخدام منصة بلاك بورد منذ العام 2009 لتحميل المواد التدريسية والتواصل بين الطلبة وأساتذتهم وهذه المنصة متاحة لتسخيرها لغايات التعليم الالكتروني جنباً إلى جنب مع منصة ميكروسوفت تيمز. وأوضحت د. فيّ آل خليفة أنه في الوقت الراهن يمكن أن يتم تقديم جميع المقررات النظرية من خلال هاتين المنصتين، والمقررات النظرية هي تلك المقررات التي لا تحتاج إلى مختبرات ومعامل أو صالات، مشيرة إلى أن هاتين المنصتين مرتبطتان بنظام إدارة معلومات الطالب لتسهيل استخدامهما والتعامل معهما. من جانبها قالت رئيسة قسم هندسة الحاسوب في كلية تقنية المعلومات الدكتورة عائشة فؤاد بوشقر، إنها قد بدأت بتقديم محاضراتها لطلبتها باستخدام المنصات الإلكترونية ووصفت التجربة بـ "الرائعة" مشيرة إلى أن الطلبة "تفاعلوا مع أسلوب التدريس الجديد، والذي يتيح للأستاذ الكتابة على السبورة البيضاء، ويمكن للطالب اختيار "رفع اليد" للاستفسار أو السؤال أو المشاركة والمداخلة"، في إشارة إلى الإمكانيات الواسعة التي يتيحها التعلم الإلكتروني بمنصاته المتطورة.

2021-05-26T23:14:49+03:00مارس 11, 2020|e-learning center, SDG 4|

تفعيل منصات التعلم الإلكتروني في جامعة البحرين خلال فترة تعليق الدراسة

بعد استئناف عمل الكوادر الأكاديمية والإدارية في جامعة البحرين بناء على التوجيهات الصادرة من اللجنة التنسيقية برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد نائب القائد العام النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء حفظه الله ورعاه، استكملت الجامعة إعداد تفعيل منصات التعلم الالكتروني فيها، وأعلنت أن يوم الأربعاء الموافق 11 مارس 2020 سيكون اليوم الأول رسمياً للتعلم الالكتروني والتفاعل بين الطلبة وأساتذتهم للاستفادة من فترة تعليق الدراسة بحسب الأوضاع الحالية. وقالت مديرة مركز التعلم الإلكتروني في جامعة البحرين الدكتورة فيّ عبدالله آل خليفة أن منصتي ميكروسوفت تيمز Microsoft Teams وبلاك بورد تتيحان إمكانية تحميل المادة العلمية للمقرر الدراسي ومشاركتها مع الطلبة المسجلين في المقرر، كما أنهما تسمحان بالتواصل بين الطلاب وأعضاء هيئة التدريس سواء من خلال غرف النقاش أو البث المباشر التي توفرها المنصة. كما أكدت أن جامعة البحرين كانت قد بدأت استخدام منصة بلاك بورد منذ العام 2009 لتحميل المواد التدريسية والتواصل بين الطلبة وأساتذتهم وهذه المنصة متاحة لتسخيرها لغايات التعليم الالكتروني جنباً إلى جنب مع منصة ميكروسوفت تيمز. وأوضحت د. فيّ آل خليفة أنه في الوقت الراهن يمكن أن يتم تقديم جميع المقررات النظرية من خلال هاتين المنصتين، والمقررات النظرية هي تلك المقررات التي لا تحتاج إلى مختبرات ومعامل أو صالات، مشيرة إلى أن هاتين المنصتين مرتبطتان بنظام إدارة معلومات الطالب لتسهيل استخدامهما والتعامل معهما. من جانبها قالت رئيسة قسم هندسة الحاسوب في كلية تقنية المعلومات الدكتورة عائشة فؤاد بوشقر، إنها قد بدأت بتقديم محاضراتها لطلبتها باستخدام المنصات الإلكترونية ووصفت التجربة بـ "الرائعة" مشيرة إلى أن الطلبة "تفاعلوا مع أسلوب التدريس الجديد، والذي يتيح للأستاذ الكتابة على السبورة البيضاء، ويمكن للطالب اختيار "رفع اليد" للاستفسار أو السؤال أو المشاركة والمداخلة"، في إشارة إلى الإمكانيات الواسعة التي يتيحها التعلم الإلكتروني بمنصاته المتطورة.

2021-05-26T23:14:49+03:00مارس 11, 2020|e-learning center, SDG 4|
Go to Top